Examine This Report on التغطية الإعلامية
Examine This Report on التغطية الإعلامية
Blog Article
كيف استخدم الإعلام البريطاني السائد إستراتيجيات التأطير لتكوين الرأي العام بشأن مجريات الحرب على غزّة وما الذي يكشفه تقرير مركز الرقابة على الإعلام عن تبعات ذلك وتأثيره على شكل الرواية؟
To browse Academia.edu and the wider Net more rapidly and even more securely, you should have a couple of seconds to update your browser.
نرى بوضوح عمودين فقريين أحدهما لرجل أو امرأة، لا نعلم، والآخر لطفل
بينما تقترب حرب الإبادة الجماعية في فلسطين من سنتها الأولى، ما يزال الصحفيون في غزة يبحثون عن ملاذ آمن يحميهم ويحمي عائلاتهم.
قبل أن يضرب زلزال عنيف مناطق واسعة من المغرب، كان عمر الحاج مستمتعا بعطلته، ليجد نفسه فجأة متأرجحا بين واجبين: واجب العائلة وواجب المهنة، فاختار المهنة.
وبذلك يُروِّج الخطاب الإعلامي الغربي لصورة الجيش الإسرائيلي وقوته العسكرية التي لا تُقهر؛ إذ يستطيع أن يصل إلى من يُسمِّيهم بـ"الأعداء" في أي مكان وزمان؛ مما يُعزِّز الإحساس بالعظمة لدى قوات الاحتلال ويزرع الخوف في صدور أصحاب الأرض.
- أفادت التقارير أن بعض الجامعات المرموقة في البلاد أظهرت مواقف غير واضحة تجاه القضية؛ مما أثار جدلًا واسعًا. وحسب ما نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" فإن ما لا يقل عن اثني عشر من المتبرعين قاموا بسحب تبرعاتهم من مؤسساتهم التعليمية السابقة، أو هددوا بفعل ذلك في حال لم تُدِن تلك الجامعات بوضوح أكبر الهجمات التي شنتها حماس ضد إسرائيل في السابع من أكتوبر.
وفي الوقت الذي يفِد فيه الحجاج إلى الحرم المكي ثم إلى المشاعر المقدسة، كانت شاهد المزيد كاميرات البث المباشر والحيّ من قلب المشاعر تدير آلتها لتنقل اللحظات إلى عموم المسلمين الشغوفين بمتابعة سير عملية الحج وأداء النسك.
وقد جدَّد دعمه لإسرائيل أمام بنيامين نتنياهو الذي شكره لكونه "أول رئيس أميركي يزور إسرائيل في زمن الحرب".
التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال
رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة
تغطية متحيّزة أو ملونة: حيث يقصد بها التغطية التي تسعى إلى التركيز على جوانب معينة من القصة الإخبارية، مع أهمية التركيز على قيامها في حذف معظم الوقائع، وذلك بشرط عدم تشويهها أو خلطها بأخبار أخرى.
ويُبرِز ذلك كيف تحولت الجامعات، التي من المفروض أن تكون مؤسسات للمعرفة والحرية الفكرية، إلى ساحة للصراع الأيديولوجي والهويات السياسية. عندما يقوم رجال المال والاقتصاد، مثل كينيث غريفين ذي الثقل في سوق الأموال والمُساهم الكبير في الدعم الجامعي، بممارسة الضغط على هذه المؤسسات، فإن هذا يُثير تساؤلات بشأن حيادية الجامعات واستقلاليتها.
ويتمثَّل عمق القضية في أن قرارات التبرع تمس ليس فقط ميزانيات الجامعات، بل وتثير الجدل حول السياسات والاتجاهات الجامعية تجاه قضايا حيوية تحظى بالاهتمام العالمي.